سوف يُعطي فتح المجال الجوي الليبي أمام شركات النقل الجوي الدولية دفعة كبيرة لاقتصاد البلاد. وذلك حيث ستعمل الرحلات الجوية الدولية المباشرة على تعزيز فعالية العمل التجاري في ليبيا وسمعته. لقد برهن النقل الجوي على كونه أحد العوامل الرئيسية لنمو الناتج المحلي الإجمالي للبلدان حول العالم؛ وإذ تتمتع طرابلس بموقع مثالي فإنها مطارها يُعد مطارًا محوريًا محتملاً للربط بين أوروبا والشرق الأوسط والأمريكتين. ومن خلال استخدام حل فعّال التكلفة ومتاح بشكل فوري مُستنِد إلى تكنولوجيا شركة Aireon الفضائية المدمجة مع القدرات الحديثة الأخرى، يمكن لليبيا إحراز تقدم سريع في مسار تحقيق أهدافها المتعلقة بمجال الطيران. وهذا من شأنه أيضًا أن يُغني عن الحاجة إلى إنشاء البنية التحتية باهظة الثمن وصيانتها وتحديثها باستمرار.

يُمثل إقناع الحكومات التي تتجنب المخاطرة في كلٍ من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وأماكن أخرى بأن ليبيا آمنة لاستقبال شركاتها الوطنية للنقل الجوي تحديًا سياسيًا بقدر ما يمثل تحديًا أمنيًا. ونحن نتمتع بالخبرة النظرية والعملية اللتان من شأنها تمكيننا من القيام بكلٍ من تخطيط وإطلاق برنامج تعاون مع صانعي القرار في هذه الحكومات لضمان عدم وقوف تلك المخاوف الأمنية التي عفا عليها الزمن كعقبة في طريق عودة شركات الطيران الدولية إلى ليبيا.

ينطبق نفس الشيء على الرحلات الجوية الدولية العابرة للمجال الجوي؛ حيث سيوفر ذلك لليبيا عائدات كبيرة من شأنها أن تغطي كامل تكاليف خدمات مزود خدمة الملاحة الجوية (ANSP) الليبي. وسوف تُتيح الإيرادات المتحصل عليها من رسوم الرحلات الجوية العابرة للمجال الجوي ورسوم الهبوط ومبيعات المطارات ورسوم الركاب وجود استثمار مستمر في صناعة الطيران في ليبيا طوال القرن الحادي والعشرين. وقبل كل شيء، ستكون عودة شركات الطيران الدولية إلى ليبيا بمثابة رسالة قوية إلى العالم أجمع مفادها أن ليبيا عادت كشريك دولي يزخر بالتقنيات الحديثة وموثوق.

بالإضافة إلى ذلك، يتمتع فريقنا بالخبرة في العمل مع هيئة الطيران المدني الليبي، والتفاوض بنجاح على المشروعات، وكذا تقديم التدريب حيث قدَّم التدريب على مدار العقد المنصرم. ونحن نعتقد أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لتنفيذ التوسعات في هذا السياق وإجراء تغيير تدريجي في تقديم مزايا الطيران المُنسَّقة إلى ليبيا.

Opening Libyan airspace to international carriers will give a significant boost to the country’s economy. Direct international flights will enhance Libya’s business effectiveness and reputation. Air travel has proven to be a key contributor to GDP growth in countries around the world, and Tripoli is ideally located as a potential hub airport interconnecting Europe, the Middle East and the Americas. By employing a cost effective and immediately available solution which uses Aireon space-based technology integrated with other modern capabilities, Libya can make rapid progress towards its aviation goals. This would also eliminate the need to build, maintain and continually upgrade expensive infrastructure.

Convincing risk-averse Governments in the UK, France, Germany and elsewhere that Libya is safe for their national carriers is as much a political challenge as a security one. We have the expertise and experience to help plan and deliver a programme of engagement with these governments’ decision-makers to ensure that outdated security concerns do not stand in the way of the return of international airlines to Libya.

The same applies to international overflights. These will provide Libya with significant revenues, fully covering the costs of maintaining Libya’s Air Navigation Service Provider (ANSP). The revenues gained from overflights, landing fees, airport sales and passenger revenue will enable ongoing investment in aviation in Libya throughout the 21st century. Above all, the return of international airlines will be a potent message to the world that Libya is back as a modern, trusted international partner.

Our team has experience of working with the Libyan CAA, successfully negotiating projects and delivering training over the past decade. We believe that now is the right time to expand on this base and make a step-change in the delivery of coordinated aviation benefits to Libya.

عندما انسحبت شركة NATS من ليبيا خلال عام 2015 ، سألني أحد أعضاء وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث في المملكة المتحدة عما إذا كان بإمكاني كتابة تقرير موجز عما اعتقدت أنه سيكون مطلوبًا لإعادة الطيران إلى ليبيا.

في ذلك الوقت ، لم تكن Aireon و Remote Digital Towers متاحة لي ، لكنني استكشفت التكنولوجيا المتاحة في ذلك الوقت وقمت بصياغة تقرير يوضح ماهية المجال الجوي وكيف يعمل ومدى أهمية اكتساب قدرة الطيران الملائمة. مع تصميم المجال الجوي.

نظرت أيضًا إلى أصحاب المصلحة الليبيين الرئيسيين ، الذين يوجد الكثير منهم. كان الهدف من التقرير تحقيق أمرين ؛ أولاً ، تقرير يوضح ماهية إدارة المجال الجوي وخارطة الطريق ، وثانيًا ، لتسليط الضوء على خطر عدم فهم أهمية معرفة ما هو التدريب المطلوب من خلال متى ولماذا يجب أن تتمحور عملية الحصول على السلع والخدمات حول تصميم المجال الجوي.

بدت ليبيا ، في ذلك الوقت ، أنها تضع برامج تدريبية ، وشراء المعدات والخدمات وبناء البنية التحتية قبل تصميم خارطة طريق للمجال الجوي ومخطط رئيسي ، وقد بدأ يبدو أن الكثير من المعدات والتدريب لن يكون مناسبًا للغرض.

الآن بعد أن أصبح لدينا شركات مثل Aireon وغيرها من التقنيات الجديدة ، لدى ليبيا الفرصة للحصول على أحدث تصميم للمجال الجوي والذي سيتطلب أحدث تدريب. قد تكون هناك حاجة إلى بنية تحتية ومعدات أقل نتيجة لذلك.

برجاء الضغط على هذا الرابط لقراءة الدراسة - ورقة بيضاء عن ليبيا

When NATS withdrew from Libya during 2015 I was asked by a member of the United Kingdom Foreign and Commonwealth Office if I could pen a brief report into what I thought would be required to return aviation to Libya.

At the time, Aireon and Remote Digital Towers were not options available to me, but I explored the technology available at the time and drafted a report which set out what airspace was, how it worked and how important it was to acquire aviation capability to fit in with the design of the airspace.

I also looked at the key Libyan stakeholders, of which there are many. The aim of the report was to achieve two things; firstly, a report which explained what airspace management and roadmap is and secondly, to highlight the danger of not understanding the importance of knowing what training is required by when and why acquiring goods and services should be centered around the airspace design.

Libya seemed, at the time, to be placing training programs, procuring equipment, services and building infrastructure ahead of designing an Airspace Roadmap and Masterplan and it was beginning to look like a lot of the equipment and training wouldn’t be fit for purpose.

Now that we have companies like Aireon and other new technology, Libya has the opportunity to have the latest in airspace design which will require the latest training. It may be that less infrastructure and equipment is required as a result.

Please click this link to read the study - 

يسرنا أن نعلن عن إطلاق Oasisairbridge. يرجى التحقق من موقع الويب والفيديو الخاص بنا ودعمنا كشريك أو إشراكنا في مناقشة كعميل محتمل.

We are pleased to announce the launch of Oasisairbridge. Please check out the website and our video and support us as a partner or engage us in a discussion as a potential client.

Aces High

More Updates

Breaking Ground in Libya

Libyan National Airspace Study

OASISAIRBRIDGE

Quick Links

Contact